فؤادُ صبًّ إذابهُ الكمدُ ~
وَ جَفْنُ عَيْنٍ أَوْدَى بِهِ السَّهَدُ
يا زَفَراتي كَمْ أَشْتَكِيكِ فَمَا ~
ينصفني منكِ في الهوى أحدُ
لكلَّ شيءٍ حدٌّ يبينُ بهِ ~
وَ ما لوجدي حدٌّ وَ لا أمدُ
فؤادُ صبًّ إذابهُ الكمدُ ~
وَ جَفْنُ عَيْنٍ أَوْدَى بِهِ السَّهَدُ
يا زَفَراتي كَمْ أَشْتَكِيكِ فَمَا ~
ينصفني منكِ في الهوى أحدُ
لكلَّ شيءٍ حدٌّ يبينُ بهِ ~
وَ ما لوجدي حدٌّ وَ لا أمدُ